كابول، ١٤ أغسطس ٢٠٢١. طالبان على أبواب المدينة، وفرنسا تستعد لإخلاء سفارتها. لكن سقوط كابول المفاجئ في اليوم التالي يُعجّل جميع الخطط. يجب على الدبلوماسيين الفرنسيين والإيطاليين والألمان والأمريكيين والشرطة تدبير إجلاء مئات الأفغان واللاجئين إلى المطار. وبينما تصل الفوضى إلى المدينة، لن يكون أمام الأفغان خياران سوى الركوع أو الفرار.
تعليقات المشاهدين
للتعليق على الموضوع يجب تسجيل الدخول